الثلاثاء، 20 نوفمبر 2012

كيف تكتب موضوع إنشاء تعبير باللغة الانجليزية عن تغير اجتماعي


في هذا الفيديو سوف نرى تقنيات كتابة منهجية لموضوع تعبير في اللغة الانجليزية عن تغير اجتماعي, سوف تتعلم أهم الأساليب التي تساعدك على أن تكتب مقالة ممنهجة بسهولة دون أخطاء في وقت قليل, تعليم تقنيات كتابة مقدمة وموضوع وخاتمة التعبير المدرسي في اللغة الانجليزية عن تغير اجتماعي, أفضل وسيلة لتعلم اللغة الانجليزية هي الكتابة, التعبير الموضوع مقالة مدرسية how to write English essay and articles easily without mistakes, this vidoe will teach you how to write methodically an essay in English easily and quickly تعلم كيف تكتب مقالات باللغة الانجليزية بسرعة وسهولة. التغير هو الانتقال إلى حالة اخرى. وعندما نقول التغير الإجتماعي (Social change) يعني الانتقال من نظام اجتماعي إلى اخر ،مثلا من مجتمع تقليدي إلى مجتمع حديث . فالنظام الاجتماعي الموجود الان يختلف عن النظام الاجتماعي المشاعي أو النظام الماقبل رأسمالي ، أو المجتمع الماقبل صناعي . أي أن المجتمعات البشرية عرفت العديد من الانظمة الاجتماعية قبل أن تصل هذه المرحلة من التطور . والدافع وراء تغير الانظمة الاجتماعية ،هو أن النظام الموجود لايعبر عن إرادة الافراد المكونون للمجتمع ،فطالما أن هناك فجوة بين ماهو قائم وما ينبغي أن يكون يحدث التغير للوصول إلى مجتمع يعبر عن إرادة أفراده . فهرست [إخفاء] 1 مصطلح التغير الاجتماعي 2 اشكال التغير الاجتماعي 3 أسئلة رئيسية 4 الحراك الاجتماعي 5 عوامل التغير الاجتماعي 6 عوائق التغير الاجتماعي 6.1 العوائق الاجتماعية 6.2 العوائق الاقتصادية 6.3 العوائق السياسية 7 مشكلات التغير الاجتماعي 7.1 مشكلات التغير الاجتماعي 7.2 مشكلات المجتمعات الصناعية 7.3 الاصالة والمعاصرة في ظل التغير الاجتماعي 8 انظر أيضاً 9 روابط خارجية 10 الهوامش 11 المصادر مصطلح التغير الاجتماعي يستخدم هذا المصطلح في دراسة التاريخ ، والاقتصاد ، والسياسة ، وتشمل موضوعات مثل نجاح او فشل مختلف النظم السياسية ، والعولمة ، والتحول الديمقراطي ، والتنمية والنمو الاقتصادي. مصطلح التغير الإجتماعي يمكن ان يشمل مفاهيم واسعا بقدر ثورة ونقلة نوعية ، لتضييق تغييرات مثل قضية معينة داخل الحكومة. مفهوم التغير الاجتماعي ينطوي على قياس بعض خصائص هذه المجموعة من الافراد. وفي حين ان هذا المصطلح عادة إلى تطبيق التغييرات التي تعود بالفاءده على المجتمع ، وانها قد تؤدي إلى آثار جانبية سلبية أو العواقب التي تؤدي إلى تقويض او الغاء اساليب الحياة القائمةالتي تعتبر ايجابية.[1] اشكال التغير الاجتماعي التغير الإجتماعي هو موضوع في علم الاجتماع والعمل الاجتماعي ، ولكنه ينطوي ايضا على العلوم السياسية ، الاقتصاد ، التاريخ ، علم الانسان ، والعديد من العلوم الاجتماعية الأخرى.ومن بين العديد من اشكال التغيير الاجتماعي هي تهيئة المسرح للتغيير الاجتماعي ، والعمل المباشر ، والاحتجاج ، والدعوة ، وتنظيم المجتمع المحلي ، والمجتمع الممارسه ، والثورة ، والنشاط السياسي. اولا التغير في القيم الاجتماعية القيم هي التي تمنح الشرعية لفعل ما فيكون مقبولاً في المجتمع أو مرفوضاً يُشْنَأُ صاحبه. وهي بهذا تيسر التغيير الاجتماعي أو تعوقه، وترشّده أو تحرفه. والقيم هي مبادئ ومعايير مسلمة بين جميع أفراد المجتمع أو غالبيتهم؛ فهي بهذا تمثل مرجعية للسلوك. أما مصدرها فربما كان الشريعة المنزلة أو اجتهادات العلماء أو ما تواضع عليه المجتمع أو سوى ذلك مما استقر في المجتمع، نتيجة حوادث معينة عبر تاريخه الطويل. وفي تاريخ كل مجتمع تنشأ في حال الرخاء والغنى قيم، وفي حال العوز والفقر تنشأ قيم، وفي حال الخوف تنشأ قيم، وفي حال الأمن تنشأ قيم، وهذه القيم ليست جميعها في مستوى واحد، فبعضها أساسي في ثقافة المجتمع وبعضها هامشي، وغايتها جميعاً ضبط السلوك داخل المجتمع وتيسير التفاعل بين أفراده. والمجتمع لايتسامح في التعدي على قيمه ولاسيما القيم الأساسية، ويتخذ في سبيل حمايتها عدداً من الإجراءات، قد يكون منها معاقبة المخالف عقاباً بدنياً أو عقاباً معنوياً كالإهمال والاحتقار. والقيم مرتبطة بمنظومة من المفاهيم وأنماط من السلوك، وببعض مؤسسات المجتمع. وفي بعض الأحيان يعد المجتمع بعض الشخصيات العامة رموزاً ممثلة لبعض القيم؛ فمثلا رجال السياسة وبعض المؤسسات السياسية يمثلون قيماً سياسية معينة، وبعض علماء الشريعة وبعض المؤسسات الدينية تمثل بعض القيم الدينية. وربما كانت الرموز أماكن أو أشياء أو سلوك وهيئات، ومن أمثلة ذلك الرموز الدينية التي صدر قرار في فرنسا بمنع ارتدائها في المدارس العامة التي تشرف عليها الدولة. فالقيم إذن ليست منفصلة عن الواقع، وإنما هي ماثلة في الأذهان ظاهرة في الأعيان. فهي ماثلة في الذهن بمعناها وما يرتبط بها من مفاهيم وظاهرة في المجتمع من خلال رموز وشخصيات ومؤسسات وسلوك يجسدها في المجتمع. ولو انفصل الوجود المادي للقيم عن وجودها الذهني لما كان للقيم قيمة، ولا انتفى تأثيرها من المجتمع. وهذا يشمل قيم الحق وقيم الباطل، فأي قيمة لابد أن يكون لها وجود ذهني ووجود مادي في المجتمع. ومن عظّم القيم في وجودها الذهني وهوّن من وجودها المادي فهو في الحقيقة يسعى لهدمها، وبعض معارضي القيم يسلكون هذا السبيل، فيعظمونها مجرّدة في الذهن، لأنهم لايستطيعون إنكارها خوفاً من سطوة المجتمع، ولكنهم ينتقصون ما يمثلها من سلوك، وينتقصون ما يمثلها من مؤسسات وهيئات ثانيا التغير في النظام الاجتماعي ثالثا التغير في الادوار والمراكز الاجتماعية تؤثر القيم الاجتماعية في مضمون الادوار الاجتماعية كالانتقال من النمط الاقطاعي للمجتمع إلى النمط التجاري أو الصناعي، ويصاحب ذلك تغيرا في القيم التي ترتبط بأخلاقيات هاتين الطبقتين في النظرة إلى العمل وقيمه والقائمين عليه. أسئلة رئيسية وضع جبرت وميلز في كتابهما «الشخصية والبناء الاجتماعي» ستة أسئلة رئيسية عن التغير الاجتماعي كما يلي ما هو الشيء الذي يتغير؟ كيف يتغير؟ ما هو اتجاه التغير؟ ما هو معدل التغير؟ لماذا يحدث التغير ولماذا كان ممكنا؟ ما هي العوامل الرئيسية في التغير الاجتماعي؟ الحراك الاجتماعي يرتبط التغير الاجتماعي بالحراك الاجتماعي ويقصد به تحرك الافراد والجماعات من مركز اجتماعي إلى مركز اجتماعي اخر في نفس المجتمع أو في غيره, ويؤدي ذلك إلى لعب ادوار جديدة تترجم بسلوكات متوقعة للفرد داخل الجماعة, هذه السلوكات مرتبطة بالمركز الاجتماعي للفرد. والمركزالاجتماعي يشغله الفرد بحكم سنه أو جنسه أو تحصيله العلمي الذي يؤثر أيضا على دخله ونمط معيشته والاحترام الذي يناله في المجتمع كالمعلم والمحامي والطبيب والمهندس وغيرهم وقد يكون المركزالاجتماعي موروثا. عوامل التغير الاجتماعي اولا العامل الديموغرافي(السكاني) : ويقصد به الاثار المترتبة عن الوضع السكاني في اختلاف حجمه اي عدد سكان لمنطفة ما وكثافته, ومعدلات المواليد والوفيات بالزيادة أو النقصان، وهجراته الداخلية والخارجية، فقد تسبب هذه العوامل تفككا في الحياة الاجتماعية، وقد تسبب حراكا اجتماعيا في مجتمعات أخرى ثانيا العامل الايدولوجي (الفكري) : تعد الايدولوجيا حركة فكرة هادفة تؤثر على سلوكات وعلاقات وانماط حياة البشر, ولها دور كبير في التغير الاجتماعي، كمان ان للظروف دورا في تشكيل ايديولوجيات الناس.فالايديولوجية الاشتراكية مثلا تكونت بسبب تحكم الرأسمالية في قوى الإنتاج واضطهاد العمال, الامر الذي جعل الطبقة العمالية تتمسك بالنظام الاشتراكي املا في الخلاص من النظام الرأسمالي, ولتحقيق العدالة والمساواة ثالثا العامل التكنولوجي (التقني) : ان للابتكارات العلمية تأثيرا مباشرا على الحياة الاجتماعية وعلى سلوك الافراد وعلاقاتهم الاجتماعية، فقد أدى استخدام التكنولوجيا في الصناعة مثلا إلى ضخامة الإنتاج والتخصص في العمل، وتركيز القوة في المدن وزيادة الهجرة إليها، وظهور علاقات اجتماعية وقيم فرضتها الحياة الجديدة ساعدت في ايجاد تغير اجتماعي سريع. كما ان التقدم التكنولوجي في المجالات الطبية ساعد في تخفيض معدلات الوفيات وهذا يؤثر على التركيب السكاني وبدوره يؤثر في الحياة الاجتماعية رابعا العامل الايكولوجي (البيئي) : ان الظروف المناخية والبيئية التي يعيش بها مجتمع ما تتطلب اقامة اشكال اجتماعية تختلف حسب بيئتهم وهذا يوجد تفاوتا بين سرعة التغير الاجتماعي من مجتمع لاخر. فمثلا نرى اختلاف التغير الاجتماعي لسكان إقليم حوض اللبحر المتوسط عن سكان إقليم التندرا أو سكان المناطق الاستوائية من حيث عاداتهم وقيمهم وتطور اساليب معيشتهم. خامسا العامل الاقتصادي : ان طبيعة النشاط الاقتصادي للسكان يؤثر على العلاقات الاجتماعية التي تنشأ بين الافراد والجماعات لان العامل الاقتصادي هو المحور الاساسي لبناء المجتمع وتطوره وان أسلوب الإنتاج هو الذي يحدد الطابع العام للعمليات الاجتماعية والسياسة والروحية في حياة الافراد. ومن الامثلة على التغير دخول المرأة بقوة إلى سوق العمل في أوروبا حيث لعبت ادوارا مهمة في العمل والوظائف الحكومية والاعمال المهنية الأخرى سادسا العامل السياسي : ان للاحداث السياسية كانهيار الاتحاد السوفييتي عام 1990 م والحرب العراقية مع أمريكاوحلفائها، أو اية حروب أو ثورات أو هجرات قسرية اثرا اقتصاديا وفكريا على افراد المجتمع وهذا بدوره يؤثر اجتماعيا على افراد المجتمعات سابعا العامل الثقافي : تنتشر بعض السمات الثقافية من منطقة إلى أخرى, أو من مجتمع إلى اخر، سواء اكانت افكارا ام معتقدات ام فنونا ام اية معرفة تنتشر عن طريق وسائل الاتصال، وتحدث تغيرات في نظم المجتمع وافكار افراده وهذا يعرف بالانتشار الثقافي. فانتشار فكرة الحرية والديمقراطية في مجتمعات كثيرة ساعد على تغير شامل في حياة هذه المجتمعات ولنظمتها السياسية والاقتصادية والتعليمية. عوائق التغير الاجتماعي العوائق الاجتماعية وتقسم إلى ثلاث اقسام الأول الثقافة التقليدية والثاني البناء الطبقي للمجتمع والثالث الميل للحفاظ على الامتيازات. تعد الثقافة التقليدية عائقا للتغير الاجتماعي في المجتمعات التي تسود فيها الثقافة التقليدية القائمة على العادات والتقاليد، والتي تميل إلى الثبات، وتقاوم التغير والتجديد. ففي الهند مثلا يعيش غالبية سكان بعض المناطق في حالة سوء تغذية شديدة، رغم امتلاكهم اعداد هائلة من الابقار التي تحرم الطائفة الهندوسية ذبحها. وكذلك فان نظام الطبقات في الهند يحدد المهن التي يعمل بها افراد كل طبقة، ويتوارثونها بغض النظر عن الكفاءة وهذا النظام يعيق عملية التغير الاجتماعي. ومن ناحية أخرى تخاف بعض فئات المجتمع على امتيازاتها وحقوقها المكتسبة، لذا تواجه التغيرات الاجتماعية مقاومة من هذه الفئات مما يعيق مسيرة المجتمع وتطوره، ومثال ذلك مقاومة الاقطاعيين للإصلاح الزراعي خوفا على مصالحهم، وقيام العمال بتحطيم الالات في بداية الثورة الصناعية خوفا من ضياع فرص عملهم والاستغناء عنهم. العوائق الاقتصادية وتقسم إلى ثلاثة اقسام هم : ركود حركة الاختراعات والتكلفة المالية ومحدودية المصادر الاقتصادية. ان عدم توفر مواد خام، وقلة الإمكانات المادية، وانخفاض المستوى التعليمي، والاجتماعي، وغياب التجشيع والتحفيز في المجتمع، كل ذلك يؤدي إلى ركود حركة الاختراعات. وكذلك فإن شح الموارد الاقتصادية لدى بعض المجتمعات، وعدم توفر الثروات المعدينة أو الطبيعية، أو عدم امتلاك الوسائل التكنولوجية الحديثة يؤدي إلى انخفاض معدلات الاستثمار والتقليل من نجاح خطط التنمية فيها، وينعكس ذلك على خصائص المجتمع. العوائق السياسية وتقسم إلى قسمين هما : السياسة الدخلية والسياسة الخارجية. تتلخص العوائق السياسية الداخلية بعدم التجانس في تركيب المجتمع بسبب الاقليات في بعض المجتمعات مثل الاتحاد اليوغسلافي (سابقا). وعلى العكس من ذلك، نلاحظ كيف تقبل الأردن العديد من الاقليات، التي اندمجت فيه. وأصبحت جزءا لا يتجزأ منه، فضلا في اسهامها في نهضته الاقتصادية والسياسية والاجتماعية واثرت المجتمع الأردني بالعديد من التغيرات الجتماعية الايجابية. وتتمثل السياسة الخارجية بما يخلفه الاستعمار والحروب التي تستنزف موارد مالية وبشرية هائلة تبقي المجتمعات في مشاكل اجتماعية واقتصادية تشغلها عن النهوض بمستوى معيشة افرادها وتقدمها. مشكلات التغير الاجتماعي مشكلات التغير الاجتماعي ينتج عن التغير الاجتماعي بعض المشكلات منها: اولا الصدمة الثقافية : وتحدث للفرد عندما يواجه تغيرات سريعة مثل تغيير مكان اقامته (من الريف إلى المدينة)والنتيجة هي عدم قدرة الفرد على التكيف السريع مع المتغيرات الجديدة ثانيا التفكك الاسري : قد يحدث التغير الاجتماعي ضعفا في العلاقات الاسرية مما قد يعقد حياة الاسرة ويضعف قدرتها على القيام بمهماتها التربوية والاجتماعية ثالثا الفجوة الثقافية : تتكون كل حضارة إنسانية من جانبين : مادي ملموس، ومعنوي محسوس. فعندما يحدث تسارع في تطور الجانب المادي وتباطؤ في الجانب المعنوي يحدث ما يسمى بالفجوة الثقافية.ومثال ذلك قبول افراد المجتمع عمل المرأة خارج المنزل بهدف تأمين تكاليف المعيشة وزيادة دخل الاسرة, في حين يرفض الكثير من الرجال المشاركة في الاعمال المنزلية. فالتطور الذي يحدث في النواحي المادية يكون اسرع بكثير من تقبل الناس لما يخلفه هذا التطور من اثار في العلاقات الاجتماعية رابعا خلاف الاجيال : يحدث هذا الخلاف عندما يظهر سلوك اجتماعي أو اخلاقي جديد يناقض تقليدا أو قيمة قديمة لا يمكن الجمع بينهما في وقت واحد، كتمسك جيل الاباء والاجداد بقيم كانت سائدة ومطالبة الجيل الجديد التمسك بها خامسا ظهور انماط سلوكية جديدة عن الشباب : يؤدي التغير إلى ظهور اشكال متعددة من المغيرات المادية التي لا يستطيع بعض الشباب اشباع حاجاتهم منها بطرق مشروعة فيلجأون إلى الوسائل غير المشروعة لتلبية هذه الاجتياجات. —ع بعض الشباب اشباع حاجاتهم منها بطرق مش مشكلات المجتمعات الصناعية المجتمع الصناعي هو المجتمع الذي يستخدم الالات والتقانات الحديثة بشكل واسع، ويتميز بالإنتاج الصناعي وتعاني المجتمعات الصناعية عددا من المشاكل نتيجة للتقدم السريع في قطاع الصناعة منها: اولا: الهجرة الواسعة من الريف إلى المدن الصناعية وازدياد الطلب على الخدمات ثانيا: مشكلات التلوث البيئي بسبب كثرة المصانع ثالثا: سيادة الاتجاه نحو المادية، فالغاية تبرر الوسيلة في هذه المجتمعات رابعا: كثرة الميل نحو الانانية والفردية، واهمال النواحي الروحية والعقائدية الاصالة والمعاصرة في ظل التغير الاجتماعي يتميز الوقت الحاضر بتسارع التطورات العلمية والتكنولوجيا التي لا يمكن لاحد ان يعيش بمعزل عنها, ولكن ثقافة ومعتقدات وخضائص كل مجتمع تحدد اشكال تفاعله مع هذه التطورات, وعلى افراد المجتمع ان يتمسكوا بثقافاتهم ومعتقداتهم، ويتفاعلوا مع تطورات العصر.فالاصالة والمعاصرة عنصران متكاملان وضروريان في مجتمعنا فيكون في الاصالة الثبات والرسوخ والعراقة في القيم العربية والاسلامية وفي المعاصرة فهم لروح العصر ومواكبة مستجداته، والاستجابة لضروراته، والدعوة إلى فهم الحاضروالتطلع إلى المستقبل.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق